و تندرج زيارة النائب الأول للرئيس الإيراني المنتظرة للجزائر ، و التي سيكون خلالها على رأس وفد وزاري ، في إطار انعقاد اللجنة العليا المختلطة الجزائرية – الإيرانية ، و ستتناول الفرص المتاحة في قطاع الفلاحة و الصناعات الغذائية ، والصحة ، و مواد التجميل، والاتصالات ، والسيارات ، والمناجم، والصناعة ، و خدمات العمران ... إلخ
و من المنتظر أن ترى النور مشاريع كبرى في القطاعات السالفة الذكر ، و التي ستسخر لها إمكانيات مادية ضخمة.
إيران بصدد الانفتاح تدريجيا على العالم ككل و خاصة العالم الإسلامي. حيث سيتم إرساء تسهيلات من أجل تنمية استقطابها للأعمال.
و عليه ، فعلى الشركات الجزائرية اغتنام هذه الفرصة ومحاولة وضع منتجاتها في السوق الفارسية.